25 استراتيجية كوتشينغ لتعزيز الإمكانات القيادية/ مسودة
القاسم المشترك بين أكثر الأشخاص تأثيراً في العالم أمثال الرئيس التنفيذي السابق لشركة "جوجل" (Google) "إريك شميدت" (Eric Schmidt)، و"بيل جيتس" (Bill Gates) أحد مؤسسي شركة "مايكروسوفت" (Microsoft)، والإعلامية الأمريكية "أوبرا وينفري" (Oprah Winfrey)، هو أنَّ جميعهم ممتنون للكوتشز الذين عملوا معهم؛ وذلك لأنَّهم ساعدوهم على تعزيز إمكاناتهم القيادية.
يساعد الكوتشينغ على القيادة أشهر وأنجح المديرين التنفيذيين على التغلب على الصعوبات، والتكيف مع الظروف المتغيرة، وبلوغ أقصى إمكاناتهم القيادية، فقد يحقق كوتش قيادة ماهر ولديه معرفة بالاستراتيجيات المناسبة كل ذلك وبسرعة.
إليك فيما يأتي 25 استراتيجية ناجحة للكوتشينغ على القيادة لإطلاق الإمكانات التي لم يستثمرها المديرون التنفيذيون والأفراد ذوو التأثير العالي في أنفسهم بعد، وتعزيز مهاراتك في كوتشينغ القيادة في نفس الوقت.
25 استراتيجية كوتشينغ للقادة:
1. تقييم نقاط القوة والضعف:
يبدأ كوتشز القيادة عادةً بتقييم نقاط القوة والضعف، ويستخدمون الكوتشينغ القائم على تعزيز نقاط القوة لتسريع عملية تغيير القادة، ويشمل ذلك استخدام التقييمات أو الأدوات لتحديد المجالات التي يتمتع فيها القائد بالقوة ومجالات النمو المحتملة.