لقد تحدَّثنا في الجزء الأول عن بعض الجوانب التي يُحدث فيها بروتوكول طلب الإذن فارقاً، وهي الصراع، وتقدير الآراء، والتغذية الراجعة؛ وسنتناول في هذا الجزء الجوانب الأخرى، وهي الحدود والانسجام، بالإضافة ...
هذا المقال مأخوذ عن الكاتبة سو باركر (Sue Parker) والتي تُحدِّثنا فيه عن الاختلافات بين الكوتشينغ في المؤسسات وللعملاء الخاصين.
لأنَّني أُقدِّم الكوتشينغ للشركات وللأفراد، كنت أفكر فيما إذا كان هناك ...
تحدَّثنا في الجزء الأول عن نظام التنشيط الشبكي، وقارنَّا بين نموذجي الهدف الدقيق (EXACT) والذكي (SMART)، وشرحنا كيفية وضع هدف، وسنتناول في هذا الجزء الحديث عن الفَرق بين الاستراتيجيات والنتائج، وندرج ...
لقد أضحى تطوير أداء الموظفين تطويراً مستمراً من أهم الركائز التي يقوم عليها تطوُّر الشركات، وقد ابتُكرت منذ أن أنشأت أولى الشركات طرائق لا حصر لها لتحقيق هذه الغاية؛ بيد أنَّ أحدث الاكتشافات بيَّنَت أ...
يؤثر المديرون والقادة تأثيراً كبيراً في نجاح المشاريع، وكذلك مهارات الكوتشينغ الفعالة؛ إذ يساعد الكوتشينغ المتواصل على تأهيل الموظفين والاحتفاظ بهم، وتحسين الأداء والمهارات، ونقل المعرفة، وعلاوة على ه...
7 نصائح لتقديم الكوتشينغ للموظفين من أجل تحسين الأداء
إنَّ أحد المبادئ الأساسية للكوتشينغ أن تفهم بوضوحٍ الهدف الذي يريد متلقِّي الكوتشينغ إحرازه قبل البدء برحلة الكوتشينغ، ومن هنا جاءت الحاجة إلى تحديد الهدف، ولهذا السبب يبدأ نموذج جروو (GROW) بحرف "G" ...
لدي صديق موسيقي ومعلِّم موهوب، يُدرِّس جوقة المدرسة الثانوية والموسيقى لمئات الطلاب كل عام. وبينما كنا نتبادل أطراف الحديث في إحدى الأمسيات، سألني سؤالاً وجيهاً: "أخبرني عن شيء واحد يحتاج القادة إلى ا...
يوجد تحت شارة هوية كل قائد طبقة مخفية تحتوي على رسالة هامة جداً يعرفها بعض الأشخاص ويتقبَّلها، وبعضهم الآخر ليس لديه أي فكرة عن وجودها أو يختار تجاهلها، تُعرِّف هذه الرسالة غير المرئية غالباً القائد ب...
ما هو الفرق بين الكوتشينغ والمنتورينغ؟ تستخدم بعض المنظمات أحد المصطلحَين مكان الآخر، إلا أنَّهما مختلفان، وفي هذا المقال، سوف نستكشف الاختلافات بينهما ونُحدِّد مفاهيم أخرى ذات الصلة بما في ذلك المنتو...
هذا المقال مأخوذ عن الكاتبة كارول ويلسون (carol wilson) والتي تُحدِّثنا فيه عن التنمر في مكان العمل وعلاقته بعلم الأعصاب، وسبل التعامل معه.
مع وصول نسبة العمال الذين يتعرضون للتنمر في مكان العمل إلى ...
هذا المقال مأخوذ عن الكاتبة كارول ويلسون (Carol Wilson) والتي تُحدِّثنا فيه عن نشأة اللعبة الداخلية وكيفية تطبيقها في مكان العمل.
في عام 1971، كان "تيم غالوي" (Tim Gallwey)، مؤسِّس مفهوم اللعبة الداخ...
طوَّر السير جون ويتمور (Sir John Whitmore) نموذج جرو (GROW) بالاشتراك مع زملائه في الثمانينيات؛ حيث انتشر من خلال كتابه "الكوتشينغ من أجل الأداء" (Coaching for Performance)'' الذي نُشر لأول مرة في عام...